. والأصل في هذا أن الكلام في الصفات فرع الكلام في الذات ، ويُحتذى في ذلك حذوهومثاله ،
فإذا كان معلوما أن إثبات رب العالمين إنما هو إثبات وجود لا إثبات كيفية، فكذلك إثبات صفاته إنما هو إثبات وجود لا إثبات تحديد وتكييف .
من مشاركة الاخ حلم في بوابة الرد على الاشاعرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق