الوجه الثاني : اننا لو سلمنا - جدلا - ان عامة الامة - اي غالبية الامة - على دين الاشاعرة ، فليس في هذا دليل على صحة عقيدتهم !
لان الله عز وجل اخبرنا في مواضع عديدة من كتابة ان اهل الحق قلة ، وان اهل الباطل كثرة .
قال سبحانه : { وان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله } ، وقال سبحانه : { وكثير منهم فاسقون } ، وقال سبحانه : { وإن كثيراً من الناس عن آياتنا لغافلون } ، وقال سبحانه : { ومـا أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنيـن } .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود كما بدأ غريبا ، فطوبى للغرباء )) [1] ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( يقول الله [2] ؛ يا آدم. . . أخرج بعث النهار ، فيقول ؛ وما بعث النار ؟! فيقول ؛ من كل ألف تسعمائة وتسع وتسعون ! )) [3] .
///////////
و هي شبهة الرافضة نفسها !!
وهنا لم يفرق أخونا بين جمهور الناس و أكثر الناس و بين جمهور علماء الأمة " ورثة الأنبياء " و حفظة الدين و نقلته
فكلامه هذا أصبح ذماً لإجماع و ذمأً لقوم جمهور علماء الأمة
لان الله عز وجل اخبرنا في مواضع عديدة من كتابة ان اهل الحق قلة ، وان اهل الباطل كثرة .
قال سبحانه : { وان تطع اكثر من في الارض يضلوك عن سبيل الله } ، وقال سبحانه : { وكثير منهم فاسقون } ، وقال سبحانه : { وإن كثيراً من الناس عن آياتنا لغافلون } ، وقال سبحانه : { ومـا أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنيـن } .
وقال صلى الله عليه وسلم : (( بدأ الإسلام غريبا ، وسيعود كما بدأ غريبا ، فطوبى للغرباء )) [1] ، وقال صلى الله عليه وسلم : (( يقول الله [2] ؛ يا آدم. . . أخرج بعث النهار ، فيقول ؛ وما بعث النار ؟! فيقول ؛ من كل ألف تسعمائة وتسع وتسعون ! )) [3] .
///////////
و هي شبهة الرافضة نفسها !!
وهنا لم يفرق أخونا بين جمهور الناس و أكثر الناس و بين جمهور علماء الأمة " ورثة الأنبياء " و حفظة الدين و نقلته
فكلامه هذا أصبح ذماً لإجماع و ذمأً لقوم جمهور علماء الأمة
==================================
آحاديث الاحاد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق