بسم الله
بسم الله
فالحاصل أن الكتاب كما يصرح مؤلفه لتصحيح تصورات مشايخ الأشعرية المعاصرين عن ابن تيمية ، ونحن لا يهمنا هذا في شيء ، فلم ينتظر منا رداً عليه ؟! .
واقتباس اخر
إذا الجميع يشترك في صحة التحاكم إلى هذه الطواغيت : " لم يختلف معهم لا المعتزلة ولا الشيعة ولا الزيدية ولا الإباضية ولا غيرهم من الفرق الإسلامية "
فلم يرجع هذا المؤلف الجهمي لا لكتاب ولا سنة ، ولم يحاكم ابن تيمية إليهما ، وإنما حاكمه إلى طواغيت جاهلية وأصول بدعية لا وزن لها عند المسلم السني ، وكذا لم يرجع إلى إجماع السلف ، وإنما ذنب ابن تيمية عنده أنه خالف إجماع الرافضة والمعتزلة والأباضية والأشعرية والماتريدية ! .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق