بسم الله
اضف كلام الحافظ السجزي
الان اصبح الكذب مبررا
ورسول الله حرم الكذب الا في ثلاث
لكن الاشاعرة يسلكون مسلك الزنادقة في كتمان مذهبهم
--النقل--
ذكر الكاتب حفظه الله كلاما جيداً في التأويل، وبيان معناه، وضوابط التأويل، ثم قال: من ذهب إلى التأويل في نصوص الصفات من السلف والخلف على قسمين:
القسم الأول: مسلك من قال: لا يصار إلى التأويل إلا عند الحاجة إلى دفع دعاوى المجسمة والمشبهة، وإلا فالأصل هو الإمساك عن التأويل، فإذا وجدوا من يقول بالتجسيم أو التكييف من المجسمة والمشبهة ولقوا من يصفه بصفات المحدثات من القائلين بالحد والجهة، فحينئذ يسلكون طريق التأويل، وهذا جيد فكأنه علاج يعالج به المريض، لينجو من الإلحاد والتجسيم والعياذ بالله.
القسم الثاني: وهم الذين ذهبوا إلى أن التأويل هو المسلك الأرجح، فقد أورد أدلة القائلين به نقلا عن بدر الدين بن جماعة.
القسم الأول: مسلك من قال: لا يصار إلى التأويل إلا عند الحاجة إلى دفع دعاوى المجسمة والمشبهة، وإلا فالأصل هو الإمساك عن التأويل، فإذا وجدوا من يقول بالتجسيم أو التكييف من المجسمة والمشبهة ولقوا من يصفه بصفات المحدثات من القائلين بالحد والجهة، فحينئذ يسلكون طريق التأويل، وهذا جيد فكأنه علاج يعالج به المريض، لينجو من الإلحاد والتجسيم والعياذ بالله.
القسم الثاني: وهم الذين ذهبوا إلى أن التأويل هو المسلك الأرجح، فقد أورد أدلة القائلين به نقلا عن بدر الدين بن جماعة.
--منقول عن كتاب سيف العصري---
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق