وأما ما ابتدعه الصوفية في ذلك فمن قبيل ما لا يختلف فيه و لكن النفوس الشهوانية غلبت على كثير ممن ينسب إلى الخير حتى لقد ظهرت على كثير منهم فعلات المجانين والصبيان حتى رقصوا بحركات متطابقة وتقطيعات متلاحقة وانتهى التواقح بقوم منهم إلى أن جعلوها من صالح الأعمال وأن ذلك يثمر سني الأحوال وهذا على التحقيق من آثار الزندقة وقول أهل المخرقة والله المستعان أه"
ابن حجر فى فتح البارى ج2 ص 442
ابن حجر فى فتح البارى ج2 ص 442
منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق