الشبهة العشرون:قول حسن المحاججة ( إذا كان الله تعالى – عندكم – فوق العالم بائناً منه خارجاً منه فهو – إذاً – إما أن يكون مماساً للعالم أو منفصلاً عنه , فإن قلتم : إنه مماس للعالم فأنتم مبتدعة مجسمة .
وإن قلتم : إنه منفصل عن العالم – فيقال إذن توجد المسافة بين العالم وبين الله تعالى فهذه المسافة إن كانت عدمية فصار الله مماساً بالعالم , وإن كانت وجودية , فهو جزء من العالم , فيلزم أن الله منفصل عن العالم بجزء من العالم )
------------
قال المسافة العدمية :
للقول بالمماسة فإن الانفصال بجزء من العالم يرجع الى المماسة من جديد ! (ولم يبينه)
فإذا كانت هذه هي الاحتمالات العقلية عندك بطل غير هذا !!!
(هذا فنلزمه بلازم قوله لا بالشرع)
وإن قلتم : إنه منفصل عن العالم – فيقال إذن توجد المسافة بين العالم وبين الله تعالى فهذه المسافة إن كانت عدمية فصار الله مماساً بالعالم , وإن كانت وجودية , فهو جزء من العالم , فيلزم أن الله منفصل عن العالم بجزء من العالم )
------------
قال المسافة العدمية :
للقول بالمماسة فإن الانفصال بجزء من العالم يرجع الى المماسة من جديد ! (ولم يبينه)
فإذا كانت هذه هي الاحتمالات العقلية عندك بطل غير هذا !!!
(هذا فنلزمه بلازم قوله لا بالشرع)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق