الاشاعرة في الصفات وعقلية ضالي قوم شعيب عليه الصلاة السلام :
يكلمهم ربهم فيقولون لا نفقه كلام الله
كما قال قوم شعيب له :
قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِّمَّا تَقُولُ...ٍ [هود : 91]
وهذا رد على استدلالهم بآية يتأولونها على غير تأويلها :
فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [غافر : 44]
فهل كان من في الاية مفوضا للصفات ؟
وهل التوكل على الله تعالى تفويض في الصفات ؟
وإن شئتم المقابلة فنحن السلفيون نقول - بعدما نثبت الصفات :
فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [غافر : 44]
فستذكرون يوم القيامة ما نقول لكم يوم يأتي تأويله !!!
هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ [الأعراف : 53]
فتكذيبكم بالاثبات شبيه بمن كذب صراحة
بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ [يونس : 39]
فاستعمالكم للايات في غير محلها نرد عليكم بمثل ما استمعلتم
يكلمهم ربهم فيقولون لا نفقه كلام الله
كما قال قوم شعيب له :
قَالُواْ يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ كَثِيراً مِّمَّا تَقُولُ...ٍ [هود : 91]
وهذا رد على استدلالهم بآية يتأولونها على غير تأويلها :
فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [غافر : 44]
فهل كان من في الاية مفوضا للصفات ؟
وهل التوكل على الله تعالى تفويض في الصفات ؟
وإن شئتم المقابلة فنحن السلفيون نقول - بعدما نثبت الصفات :
فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ [غافر : 44]
فستذكرون يوم القيامة ما نقول لكم يوم يأتي تأويله !!!
هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِن قَبْلُ قَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَل لَّنَا مِن شُفَعَاء فَيَشْفَعُواْ لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ [الأعراف : 53]
فتكذيبكم بالاثبات شبيه بمن كذب صراحة
بَلْ كَذَّبُواْ بِمَا لَمْ يُحِيطُواْ بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذَلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ [يونس : 39]
فاستعمالكم للايات في غير محلها نرد عليكم بمثل ما استمعلتم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق