الاثنين، 14 سبتمبر 2009

الاعضاء والجوارح لله (بين أهل السنة وأهل البدع من الاشاعرة والمعتزلة و الجهمية)

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه واقتدى بهداه
لقد كثر تشغيب أفراخ الجهمية من الاشاعرة على أهل السنة بوصفهم مجسمة
والان سنقوم إن شاء الله بالكتابة عن اعتراف الاشاعرة بما هو تجسيم عندهم و بكشف حقيقة التعطيل عندهم 
والهدف هو تبيان هذه الحقائق بلغة يفهمها العامة ولذا هذا الموضوع ليس مخصصا لطلاب العلم رغم أنه سيكون مفيدا لهم إن شاء الله
أول تعريف واقعي بالفرقة الاشعرية - الاشاعرة
الصفات الفعلية الاختيارية - قيام الحوادث عندهم - كل حادث مخلوق عندهم
نقاط افكار:
اعتراف الاشاعرة بقيام الحوادث - الرازي كمثال ويوجد تسجيل صوتي للشيخ دمشقية حفظه الله
صفة الكلام - ريهم أبكم
صفة السمع  -يسمع بعد أن لم يسمع! لن يستطيعوا أن يقولوا السمع ازلي ؟ اذن هو حادث
صف البصر - رآني الله بعد أن لم يرني - اذن حادث ولن يراني حقيقة قبل أن يخلقني اذن الرؤية حادثة
مسألة الرؤية - تجلي الجبل - نور الله
صفة الرضا - قول السنة و حقيقة قول الاشاعرة
صفة الغضب  - نفس الشئ
صفة الضحك - نفس الشئ
الاستواء - نفس الشئ
العلو - نفس الشئ
الاشاعرة المفوضة لا ينكرون التأويل - والراضي بالكفر يلحقه نصيب ولن يستطيع الهرب
--
 نماذج من التصريح بالتجسيم حسب مفهوم الاشاعرة
تاج الدين السبكي و خرافاته أنه يضع الورقة ليخاطب الله سبحانه و تعالى
يخاطبه الله بصوت مباشرة
ابن عربي ورسمه للعرش و الملكوت و موضع القدم وغيره كثير بالوثائق وهي للاخ البرقعي أظنه
الصوفية الذين يقولون يرفعون ايديهم الى السماء مثل الشعراوي وبعض الحضارمة وهذا بالفيديو




--
التقية الاشعرية
التصاق التصوف بالاشاعرة
التصاق عبادة القبور بالاشاعرة
التصاق البدع بالاشاعرة
هل يستطيع الاشعري أن يباهل؟
أبدا - وهذا دليل على شكهم وليس ايمانهم !! وحدث معي أنني دعوت بعضهم في الخرافات و كذلك المدد من الاموات فخنسوا
--------------
ملاحق:


فمثلا صفة الإرادة عندهم قديمة ولكن هذه الصفة لا تجدد عندهم وإذا أضيفت فهي إضافة تعلق ونسبة .
وكذا صفة السمع وصفة البصر فالله لا يتجدد له السمع والبصر فلا حقيقة لذلك وإنما هو تعلق ونسبة وإضافة .
فمثلا قوله تعالى :{ قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها } فلم يسمع الله حقيقة قول هذه المجادلة وإضافة السمع هنا تعلق تنجيزي والمراد به انكشاف العلم به , وليس سمعا حقيقيا , فالتعلق هو الحادث من غير حدوث الصفة ! .
حقيقة قولهم في صفتي السمع والبصر
فمرد صفتي السمع والبصر عند الأشاعرة إلى العلم ؛وإن كابروا في إنكار ذلك وحاولوا التنصل من ذلك فمرد كلامهم في الحقيقة في هاتين الصفتين إلى مزيد الانكشاف تارة,و تارة كعلمين مخصوصين بالموجودات وتارة كإدراكين زائدين على العلم ؛ فمجمل كلامهم حول هاتين الصفتين مرده إلى العلم وليس إلى سمع حقيقي وبصر حقيقي .

من مقال:
هل يثبت الأشاعرة صفتي السمع والبصر لله ؟!
لعبدالباسط غريب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق