الخميس، 6 مايو 2010

الرد على القرضاوي

بسم الله

  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما ودي نتكلم في هذي الأعراض

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ليس خوضا في الاعراض بارك الله فيكم . الرد على المخالف حق مكفول دفاعا عن الشريعة ضد أي كان.
عرض الشريعة اهم من عرض الرجل. وهل نقول أنه وقع في اعراضنا عندما تكلم بكلامه فرحا بالكثرة !
فهل يحق له ولا يحق لنا !

عموما الرد المهم هو الرد على العبارة ما لم يكن الرجل مضطرب في منهجه عندما يطالب مرة بعدم الدخول في الخلافات التي تمزق الامة و تشتتها حتى تعبنا من تكرارها ثم نجده يقرض كتابا في تشتيت الامة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ثم نجده يرد بفرحة بكلام يخالف ماضيه .. تعبنا من التناقضات


=====================
الكثرة شئ طيب - لكن - عندما تكون على الحق .

والكثرة ليست مقياسا للحق. لكن عامة ضعاف العقل و اصحاب الاغراض هم من يفرح بالكثرة الباطلة.

وليت شعري ما الذي يفرح في هذه الكثرة وهي تعبد القبوووووووووووووووووووووووووووووووررررررررررررررر ررررررررررررررررررر و ترقصصصصصصصصصصصصصصصصصصص


الاشاعرة اليوم قبورية و شيخهم الاشعري (رحمه الله) تاب من تمشعره .

وهل كان الاشعري عابدا للقبووووووووررررررررررررررررررررررررررر ورقاصااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااا كهؤلاء الكثرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


نقول للقرضاوي : ان كنت فعلا فرحا بهم فاذهب ارقص معهم واعبد القبور معهم .. فان أبيت فاعلم ان فرحك رجع وبالا عليك و اعترفت بان كثرتك عل الباطل وسقط احتجاجك. !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق